المواضيع الأخيرة
بحـث
التقلــــــ الأعمى ـــــــيد
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التقلــــــ الأعمى ـــــــيد
هل التقليد الاعمى يضر
دائماً هذا المثل يقال ويكرر عندما كنت صغير اتسأل يضر من!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هل يضر الشخص نفسه..امـ يضر المجتمع .. امـ يضر الأمة بوجه عام شاهدت من خلال تجوالي صوراً كثيرة عن هذا التقليد شباب وياللهول .شباب الحاضر والمستقبل..لبس غريب قصات مختلفة والأدهى والأمر صبغات مختلفة وياللعجب الأحمر .الأزرق.........وعند النقد يقال لنا وبكل تعالي هذه موضه يالرجعية هذا ممثل مشهور نقلده... فتيات ذوات لبس غريب وكذلك خشونة في اللبس والكلام والمشي ممكن نقول ومن غير مبالغة رجولة مطلقة....... سبحان الله ، لا أحد يرضى بحاله . ولكن المشكلة ستظهر عندما تتزوج هذه البنات المسترجلة !! ماذا ستكون صفات فارس الأحلام ؟ سؤال إجابته واحدة معروفة بالطبع ... سيكون رجل مستبنت !!! حتى يكملا طرفي المعادلة ... اين الأنوثة ..هل تلاشت كذلك... و يلاحظ أن الشباب والشابات والمراهقين والمرهقات هم التربة الخصبة والصالحة لتقبل هذه التقليد ابتداء بارتداء الجينز والتي شيرت والنظارات الكاتمة والسلسلة الذهبية التي تحمل شعار الصليب وتفضيل أحدث قصات الشعر الغريبة كالكابوريا الانجليزية والمارينز الأمريكية والبانكيه والصحن واللحية الكلاسيك وغيرها من آخر ما توصلت إليه اخر صيحات الموضة. هناك مجموعة من الشباب بالغوا في التقليد فوضعوا «أقراطاً» في اذانهم وفضلوا استخدام المفردات الانجليزية والفرنسية في تعاملاتهم اليومية كنوع من «البريستيج أو الاتيكيت».. و بطبيعة الحال لم يقف الامر عند هذا الحد بل تجاوزه الى وصف العادات والتقاليد العربية الموروثة بالرجعية والظلامية والدعوة إلى التحرر منها باعتبارها «موضة قديمة» عفا عليها الزمن!! وفي نفس الوقت محاكاة وتبني النمط الغربي في كل شيء
في الحقيقة اقتنعت فعلاً أن التقليد الأعمى يضر التقليد الأعمى تقليداً لما يطرحه الغرب من انحرافات تأتي إلينا من الخارج كما هي الموضة ، أو مما هو مصنوع محلياً من بذاءات وإساءات وسواء كان تقليداً للحياة الغربية التي تتّجه إليها الأنظار على أنّها حياة (الرقي) و (التقدّم) و (التطور) و (السعادة) ، فإنّ التقليد هنا لا يراعي الهوية أو الخصوصية . وبعض ما يأتي به الغرب لا غبار عليه ، فالأمم تتعارف فيما بينها وتنتفع بتجارب وخبرات بعضها البعض ، لكنّ الشاب الذي يأخذ عن الشاب الغربيّ حريّته المنفلتة ، وضعف انتمائه الأسري ، واستغراقه في اللهو والعبث والشهوات ، وضعف اهتمامه الديني والتحلّل من مسؤولياته الاجتماعية والدينية والأخلاقية ، هذا الشاب لا يقلّد تقليداً مدروساً وإنّما يلتقط من الشارع الغربيّ جيِّده ورديئه . ؛ ؛
ماتعريفنا للتقليد الأعمى اتباع فرد أو جماعة، اتباعاً مطلقا في الحق والباطل على السواء، حقاً كان أم باطلاً، وهذا هو الذي سار عليه أعداء الله الكافرون في كل الأزمان، حيث يتبعون ما جاء عن آبائهم الأقدمين وأعيانهم المعاصرين رافضين ما جاء به الأنبياء والمرسلون. كما قال تعالى عنهم: (وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها: إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون، قال: أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم، قالوا: إنا بما أرسلتم به كافرون، فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين) [الزخرف: 23ـ25]. وقال تعالى: (وإذا قيل اتبعوا ما أنزل الله قالوا: بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا، أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون) [البقرة: 170].
انواع التقليد 1-تقليد مباح وهو أن يتبع المسلم العامي مذهباً من المذاهب الأربعة، بل هو في الحقيقة يقلد أحد علماء المذهب الذي عاصره، 2-تقليد مذموم، وهو أن يعتقد المسلم أنه يجب عليه اتباع مذهب معين يتقيد به على كل حال، ولا يجوز له الخروج عنه حيث يقلدون في الصواب والخطأ على السواء دون أن يجتهدوا في معرفة الحكم بدليله الذي يرجحه مع أن كثيراً منهم مؤهلون للبحث والترجيح . قال ابن تيمية رحمه الله: (قد ذم الله تعالى في القرآن من عدل عن اتباع الرسل إلى ما نشأ عليه من دين آبائه، وهذا هو التقليد الذي حرمه الله ورسوله، وهو أن يتبع غير الرسول فيما خالف فيه الرسول، وهذا حرام باتفاق المسلمين على كل أحد، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، والرسول طاعته فرض على كل أحد من الخاصة والعامة في كل وقت وكل مكان في سره وعلانيته وفي جميع أحواله) [الفتاوى (19/260 ؛ إن البعض و إن كان إمعة يلهث وراء سراب الغرب ليؤلّف نفسه على خلق جديد ينتزعه من المدنية الأجنبية عنه وعن دينه وتقاليده، فإن عليه أن يدرك جيداً أن الخلق الطالح لا يرسخ بمقدار ما يفسد من الأخلاق الراسخة، فتتغير رجولة بعض رجاله، وأنوثة بعض نسائه. كل ذلك بسبب الاندفاع المحموم وراء المجهول في ساحة التقليد الأعمى. مهما كان لهذا التقليد من دواع زُيّفت، أو زُيَّنت ببريق وتزويق ولمعان يأخذ بلب النظار لأول وهلة، فلا يلبث ويتلاشى سريعاً. ؛
وقديماً قيل: فلا تقنع بأول ما تراه فأول طالع فجر كذوب. وإذا كان المجتمع في قرارة نفسه يوحي إلى أنه لا بدّ للأمة في نهضتها أن تتغير، فإن رجوعنا إلى شرعة المصطفى صلى الله عليه وسلم أعظم ما يَصلُحُ لنا من التغير وما نَصلُحُ به منه، ] إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ[ [الرعد: 111] . وهل مثل هذا التغير إلا الأخلاق الإسلامية الحقة؟ وهل في الأرض نهضة ثابتة تقوم على غير هذا التغير؟ ]أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ[[الأنعام: 114]. ،،،،،،،،،،،،، أن استمرار حالة التقليد الأعمى، تزيد الواقع سوءاً بين أخواننا وأخواتنا..أبنائنا وبناتنا
دعوة للنقاش ما الحل في نظركم ... كيف نسيطر على هذه الظاهرة المنتشرة هل هناك حل ؟
دائماً هذا المثل يقال ويكرر عندما كنت صغير اتسأل يضر من!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هل يضر الشخص نفسه..امـ يضر المجتمع .. امـ يضر الأمة بوجه عام شاهدت من خلال تجوالي صوراً كثيرة عن هذا التقليد شباب وياللهول .شباب الحاضر والمستقبل..لبس غريب قصات مختلفة والأدهى والأمر صبغات مختلفة وياللعجب الأحمر .الأزرق.........وعند النقد يقال لنا وبكل تعالي هذه موضه يالرجعية هذا ممثل مشهور نقلده... فتيات ذوات لبس غريب وكذلك خشونة في اللبس والكلام والمشي ممكن نقول ومن غير مبالغة رجولة مطلقة....... سبحان الله ، لا أحد يرضى بحاله . ولكن المشكلة ستظهر عندما تتزوج هذه البنات المسترجلة !! ماذا ستكون صفات فارس الأحلام ؟ سؤال إجابته واحدة معروفة بالطبع ... سيكون رجل مستبنت !!! حتى يكملا طرفي المعادلة ... اين الأنوثة ..هل تلاشت كذلك... و يلاحظ أن الشباب والشابات والمراهقين والمرهقات هم التربة الخصبة والصالحة لتقبل هذه التقليد ابتداء بارتداء الجينز والتي شيرت والنظارات الكاتمة والسلسلة الذهبية التي تحمل شعار الصليب وتفضيل أحدث قصات الشعر الغريبة كالكابوريا الانجليزية والمارينز الأمريكية والبانكيه والصحن واللحية الكلاسيك وغيرها من آخر ما توصلت إليه اخر صيحات الموضة. هناك مجموعة من الشباب بالغوا في التقليد فوضعوا «أقراطاً» في اذانهم وفضلوا استخدام المفردات الانجليزية والفرنسية في تعاملاتهم اليومية كنوع من «البريستيج أو الاتيكيت».. و بطبيعة الحال لم يقف الامر عند هذا الحد بل تجاوزه الى وصف العادات والتقاليد العربية الموروثة بالرجعية والظلامية والدعوة إلى التحرر منها باعتبارها «موضة قديمة» عفا عليها الزمن!! وفي نفس الوقت محاكاة وتبني النمط الغربي في كل شيء
في الحقيقة اقتنعت فعلاً أن التقليد الأعمى يضر التقليد الأعمى تقليداً لما يطرحه الغرب من انحرافات تأتي إلينا من الخارج كما هي الموضة ، أو مما هو مصنوع محلياً من بذاءات وإساءات وسواء كان تقليداً للحياة الغربية التي تتّجه إليها الأنظار على أنّها حياة (الرقي) و (التقدّم) و (التطور) و (السعادة) ، فإنّ التقليد هنا لا يراعي الهوية أو الخصوصية . وبعض ما يأتي به الغرب لا غبار عليه ، فالأمم تتعارف فيما بينها وتنتفع بتجارب وخبرات بعضها البعض ، لكنّ الشاب الذي يأخذ عن الشاب الغربيّ حريّته المنفلتة ، وضعف انتمائه الأسري ، واستغراقه في اللهو والعبث والشهوات ، وضعف اهتمامه الديني والتحلّل من مسؤولياته الاجتماعية والدينية والأخلاقية ، هذا الشاب لا يقلّد تقليداً مدروساً وإنّما يلتقط من الشارع الغربيّ جيِّده ورديئه . ؛ ؛
ماتعريفنا للتقليد الأعمى اتباع فرد أو جماعة، اتباعاً مطلقا في الحق والباطل على السواء، حقاً كان أم باطلاً، وهذا هو الذي سار عليه أعداء الله الكافرون في كل الأزمان، حيث يتبعون ما جاء عن آبائهم الأقدمين وأعيانهم المعاصرين رافضين ما جاء به الأنبياء والمرسلون. كما قال تعالى عنهم: (وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها: إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون، قال: أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم، قالوا: إنا بما أرسلتم به كافرون، فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين) [الزخرف: 23ـ25]. وقال تعالى: (وإذا قيل اتبعوا ما أنزل الله قالوا: بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا، أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون) [البقرة: 170].
انواع التقليد 1-تقليد مباح وهو أن يتبع المسلم العامي مذهباً من المذاهب الأربعة، بل هو في الحقيقة يقلد أحد علماء المذهب الذي عاصره، 2-تقليد مذموم، وهو أن يعتقد المسلم أنه يجب عليه اتباع مذهب معين يتقيد به على كل حال، ولا يجوز له الخروج عنه حيث يقلدون في الصواب والخطأ على السواء دون أن يجتهدوا في معرفة الحكم بدليله الذي يرجحه مع أن كثيراً منهم مؤهلون للبحث والترجيح . قال ابن تيمية رحمه الله: (قد ذم الله تعالى في القرآن من عدل عن اتباع الرسل إلى ما نشأ عليه من دين آبائه، وهذا هو التقليد الذي حرمه الله ورسوله، وهو أن يتبع غير الرسول فيما خالف فيه الرسول، وهذا حرام باتفاق المسلمين على كل أحد، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، والرسول طاعته فرض على كل أحد من الخاصة والعامة في كل وقت وكل مكان في سره وعلانيته وفي جميع أحواله) [الفتاوى (19/260 ؛ إن البعض و إن كان إمعة يلهث وراء سراب الغرب ليؤلّف نفسه على خلق جديد ينتزعه من المدنية الأجنبية عنه وعن دينه وتقاليده، فإن عليه أن يدرك جيداً أن الخلق الطالح لا يرسخ بمقدار ما يفسد من الأخلاق الراسخة، فتتغير رجولة بعض رجاله، وأنوثة بعض نسائه. كل ذلك بسبب الاندفاع المحموم وراء المجهول في ساحة التقليد الأعمى. مهما كان لهذا التقليد من دواع زُيّفت، أو زُيَّنت ببريق وتزويق ولمعان يأخذ بلب النظار لأول وهلة، فلا يلبث ويتلاشى سريعاً. ؛
وقديماً قيل: فلا تقنع بأول ما تراه فأول طالع فجر كذوب. وإذا كان المجتمع في قرارة نفسه يوحي إلى أنه لا بدّ للأمة في نهضتها أن تتغير، فإن رجوعنا إلى شرعة المصطفى صلى الله عليه وسلم أعظم ما يَصلُحُ لنا من التغير وما نَصلُحُ به منه، ] إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ[ [الرعد: 111] . وهل مثل هذا التغير إلا الأخلاق الإسلامية الحقة؟ وهل في الأرض نهضة ثابتة تقوم على غير هذا التغير؟ ]أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ[[الأنعام: 114]. ،،،،،،،،،،،،، أن استمرار حالة التقليد الأعمى، تزيد الواقع سوءاً بين أخواننا وأخواتنا..أبنائنا وبناتنا
دعوة للنقاش ما الحل في نظركم ... كيف نسيطر على هذه الظاهرة المنتشرة هل هناك حل ؟
ARWA mezel- عدد المساهمات : 210
تاريخ التسجيل : 12/05/2011
العمر : 29
رد: التقلــــــ الأعمى ـــــــيد
احيانا التقليد الاعمى مفيد لنا مثل تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم في افعاله او تقليد لفتاة اخلاقها وسلوكها حسن لكن للاسف التقليد يكون في زماننا باللبس المشين والكلام الفاحش والسلوك السيء برأيي للتقليل من هذه المشكلة علينا الرجوع الى الدين الاسلامي فهو الفيصل في ذلك
رد: التقلــــــ الأعمى ـــــــيد
وانا رأيي من رأيك يا مس
بس اللي قصدته من كل الموضوع هو التقليد الاعمى للغرب واكيـــــــــــــــد اكيد
الغرب ما عندهم ولا صفة او عادة او تقليد بخلينا نتبعهم او نقلدهم............
اما عن تقليد الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم فهذا انا بعتبره واجب واجب واجب
شــــــــكـــــــــرا على تفاعلك بالمــــــــوضــــوع
بس اللي قصدته من كل الموضوع هو التقليد الاعمى للغرب واكيـــــــــــــــد اكيد
الغرب ما عندهم ولا صفة او عادة او تقليد بخلينا نتبعهم او نقلدهم............
اما عن تقليد الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم فهذا انا بعتبره واجب واجب واجب
شــــــــكـــــــــرا على تفاعلك بالمــــــــوضــــوع
ARWA mezel- عدد المساهمات : 210
تاريخ التسجيل : 12/05/2011
العمر : 29
رد: التقلــــــ الأعمى ـــــــيد
والله انك بضحكي الله يخزيكي يا اروى هههههههههههههههههههه
الاء علي- عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 17/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2015-11-19, 15:23 من طرف teeba
» محشش مقهور
2015-11-19, 15:23 من طرف teeba
» محشش مقهور
2015-11-19, 15:23 من طرف teeba
» محشش مقهور
2015-11-19, 15:22 من طرف teeba
» محشش مقهور
2015-11-19, 15:21 من طرف teeba
» فائزتنا بمسابقة القصة القصيرة
2015-11-04, 17:41 من طرف نعيمة ذيابات
» الفائزة بمسابقة الشطرنج
2015-11-04, 17:40 من طرف نعيمة ذيابات
» عودة من جديد
2015-07-05, 09:14 من طرف نعيمة ذيابات
» المشتقات
2015-05-22, 11:42 من طرف حسام الدين الصغير