مدرسة زينب بنت الرسول الثانوية
اهلا وسهلا بزوارنا الكرام
نورتونا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة زينب بنت الرسول الثانوية
اهلا وسهلا بزوارنا الكرام
نورتونا
مدرسة زينب بنت الرسول الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» محشش مقهور
وصف اللحمى  Empty2015-11-19, 15:23 من طرف teeba

» محشش مقهور
وصف اللحمى  Empty2015-11-19, 15:23 من طرف teeba

» محشش مقهور
وصف اللحمى  Empty2015-11-19, 15:23 من طرف teeba

» محشش مقهور
وصف اللحمى  Empty2015-11-19, 15:22 من طرف teeba

» محشش مقهور
وصف اللحمى  Empty2015-11-19, 15:21 من طرف teeba

» فائزتنا بمسابقة القصة القصيرة
وصف اللحمى  Empty2015-11-04, 17:41 من طرف نعيمة ذيابات

» الفائزة بمسابقة الشطرنج
وصف اللحمى  Empty2015-11-04, 17:40 من طرف نعيمة ذيابات

» عودة من جديد
وصف اللحمى  Empty2015-07-05, 09:14 من طرف نعيمة ذيابات

» المشتقات
وصف اللحمى  Empty2015-05-22, 11:42 من طرف حسام الدين الصغير

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


وصف اللحمى

اذهب الى الأسفل

وصف اللحمى  Empty وصف اللحمى

مُساهمة من طرف esraa soso 2012-05-24, 09:49

1. أقمت بأرض مصر فلا ورائي تخب بي المطي ولا أمامي .





أقمت بأرض مصر: عشت بأرضها

فلا ورائي: فلست عائدا لوطني .

تخب: تسير.

المطي: جمع مطية.

: يؤكد الشاعر في البيت الأول على أنه مقيم في مصر وإقامته في مصر كانت بسبب مرضه (الحمى) فأجبرته على المكوز بها وعدم مغادرتها.

صور نفسه مقيما في مصر لا يستطيع ركوب الإبل للسفر إلى مكان أخر.



2. وملني الفراش وكان جنبي يمل لقاءه في كل عام .





ملني الفراش: طال نومه في الفراش .



من شدة مرضه مله الفراش وهذا دليل على أن مرضه قد طال به والشاعر هنا يبادل الفراش في الملل.



صور الفراش إنسانا له أحاسيس ومشاعر مل لقاء الشاعر لطول إقامته معه كما صور إنسانا أخر مل لقاء هذا الفراش .

3.قليل عدائي سقم فؤادي كثير حاسدي صعب مرامي .





عائدي: زائري .

سقم : مريض .

مرام: مطلب . ويقصد به المُلك الذي يطمع إليه

:

يشكو الشاعر قلة زائريه، وكثرة حاسديه، وحزن قلبه، وصعوبة بلوغ مطلبه.

صور الشاعر نفسه في ظروف صعبة ,فزائروه قليلون , وقلبه حزين , وهدفه صعب المنال .





الشكوى من غربته ومرضه بالحمى .



4.وزائرتي كأن بها حياء فليس تزور إلا في الظلام





زائرتي : المقصود الحمى

:

يصف الشاعر قدوم الحمى إليه ويقول: كانت تأتيني وكأنها فتاة حيّة لأنها لم تكن تزورني إلا في ظلمات الليل.

صور الحمى فتاة حيّة خجولة فلا تزره إلا في الظلام كي لا يراها أحد.



5. بذلت لها المطارف والحشايا فعافتها وباتت في عظامي





المطارف : جمع مطرف , وهو رداء أو ثوب من خز مربع في جنبه علمان



الحشايا : جمع حشية , وهي ما حشي من الفراش مما يجلس عليه

عافتها : كرهتها

:

في هذا البيت يبذل الشاعر قُصارى جهده لتوفير وسائل الراحة للضيفة ولكنها تأبى وتصر على المبيت داخل جسم الشاعر.

صور عظامه منزلا كما صور الحمى إنسانة أبت إلا أن تبيت فيه مع أنه قدم لها الأثواب , وبسط لها الفراش , كي لا تحل في عظامه





6. يضيق الجلد عن نفسي وعنها فتوسعه بأنواع السقام يضيق الجلد عنها : لا يسعها

فتوسعه : تجعله واسعا

السقام : المرض الذي يطول



:

لا يكاد جسدي يتسع ولاكنها تُصر على دخوله ونشر الأوجاع والآلام فيه

صور جلده مكانا ضيقا يسكنه هو والحمى , كما صور الحمى فتاة تقوم على توسعة هذا المكان بمختلف الأمراض





7. كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام





أربعة : الأربعة هي أطراف العين مما يلي الأنف والصدغ

سجام: يقال : سجم الدمع : سال كثيرا

وعندما يطلع الصباح يطردها من جسم الشاعر وهنا يصور لنا الصبح بإنسان يطرد شخص آخر وفي هذا البيت نلاحظ مدى ألم الشاعر من الحمى فعندما تخرج من جسمه يتصبب عرقاً



صور الصبح رجلا , وصور الحمى امرأة تبيت في فراش الشاعر , فيقوم الرجل بطردها من منزله دامعة العينين , وقد عز عليها فراقه



8. أراقب وقتها من غير شوق مراقبة المشوق المستهام

10- أبنت الدّهر عندي كلُّ بنتٍ ِ فكيف وصلت أنتِ من الزّحام ؟!



أبنت الدّهر : المصيبة، ويعني الحمّى، والهمزة حرف نداء للقريب . وبنات الدّهر : المصائب.

الزّحام : الازدحام.



:



ينادي الشاعر الحمّى ويقول لها : ان مصائب الدّهر كلها تدور حولي فكيف استطعتِ أنتِ أيتها الحمّى الوصول إليّ من بين هذه الزحمة من المصائب .



صور الحمّى بالمصيبة / كما صور المصائب أعداء للشاعر تحيط به من جميع الجهات / كما صور المصائب بالناس المزدحمة أو المتجمعة .



11- جرحتِ مُجرّحًا لم يبْق فيه مكانً للسّيوف ولا السّهامِ





مُجرّحَا : كثير الجروح



:

لقد تمكّنتِ من جرحي على الرُّغم من أنّ جسمي من كثرة ما لقِي من الطّعان في الحروب لم يبق فيه مكان لجرح تجرحينه.



صور جسده مجرّحَا كلّه من السيوف والسّهام ، فلا مكان فيه لتجرحه.





12- يقولُ لي الطّبيبُ أكلت شيئَا وداؤُك في شرابِك والطّعامِ

13- وما في طِبِّه أنّي جوادَ أضرّ بجسمِه طولُ الجمامِ

12،13 يقول : إنّ الطبيب يظنّ أنّ سبب دائي الأكلُ والشُّربُ، وليس في علمه أنّ الذي أضرّ بجسمي طولُ قعودي عن الأسفار، فأنا كالفرس الجواد يضر بجسمه طول إقامته في المرابط .



داؤك : المرض ، والمقصود الحمّى

جواد : فرس كريم

الجمام : الراحة ، ومنه الاستجمام



صور الشاعر نفسه جوادَا أضرّ بجسمه طول إقامته في المرابط. 14- تعوّد أنْ يُغبِّر في السرايا ويدخُل مِنْ قتام في قتام الكلمات والتراكيب

14- تعوّد أنْ يُغبِّر في السرايا ويدخُل مِنْ قتام في قتام



السّرايا : مفردها سرّية ، وهي المجموعة من الجيش تسري إلى العدو

قتام : غبار المعركة



ويقول : لقد تعوّد هذا الجواد – يعني نفسه – أنْ يكون مِقدامَا، فيثير الغبار في المعركة، ويخرج من حرب ليدخل في حرب أُخرى .



صور نفسه جوادَا تعوّد أن يسير مع الجيوش مثيرَا غبار المعركة





15- فأُمْسِك لا يُطالُ لهُ فيرعى ولا هُو في العليقِ ولا اللِّجام



فأُمسك : رُبِط

لا يُطال له : علفُ الدابة في المخلاة التي تُعلّق على رأسه

اللِّجام : ما يُمسكُ فم الدابة عن الطعام والشراب





ويقول : لقد أُمسِك هذا الجواد لا يُرخى له حبلً فيرعى، ولا هو في السفر فيعلف من المِخلاة، وليس ملجما عن الطعام والشراب، والمقصود أنّ الشاعر طريحّ الفراش، ولا يستطيع أنْ يسعى بين الناس لتحقيق مطلبه من شدّة ألم الحمّى ولا أنْ يمتطي فيرتحِل ليدخُل ساحات المعارك .



صور نفسه جوادَا لا يرعى، كما صور نفسه جوادَا حُرِم من العلف الذي يوضع له في المخلاةِ في حالة السفر، وهو ليس ملجومَا عن الطعام











16- فإنْ أمْرضْ فما مرِض اصطباري وإنْ أُحْممْ فما حُمّ اعتزامي



فما مرِض اصطباري : الاصطبار شدة الصبر، والمقصود لم ينتهِ صبري

إن أُحْممْ : إنْ أُصِبْ بالحمّى

ما حُمّ اعتزامي : المقصود لم يُصبْ عزمي بسوء



:

إن كنتُ قد مرِضت في بدني فإنّ صبري وعزمي لم يمرضا، فهما باقيان على ما كانا عليه من العزم والثبات .



صور اصطباره واعتزامه إنسانين متعافيينِ لم ينلْهما المرض لقوتهما .



17- وإنْ أسلمْ فما أبقى ولكنْ سلِمتُ مِن الحِمامِ إلى الحمام



إن أسْلمْ : إنْ أنجُ ، إنْ أشفُ

الحٍمام(الأولى) : الموت بالحمّى

الحِمام(الثانية) : الموت بالمعركة





ويقول : وإن سلمتُ من الحمّى لن أبقى خالدَا، ولكني أسلمُ من الموت بها لكي أخوض المعارك وأموت فيها، أو من قدر إلى قدر .



صور الحِمامين عدّوين يريدان قتله فنجا من العدو الأول (الحمّى) ليقتله العدو الثاني (الحرب).











الاستيعاب القرائي

1- ما العلاقة بين عنوان القصيدة ومضمونها؟

القصيدة تحمل عنوان وصف الحمى وهو عنوان مناسب يدل على معظم أفكار ومعاني القصيدة

2- قال الشاعر

أقمت بأرض مصر فلا ورائي

تخب ني ألمطي ولا إمامي

كلمة نخب فهي من خصائص الفرس وادن فالشاعر كان يركب فرسا

3- كيف عبر الشاعر عن طول مكوثه على فراش المرض ؟ بان الفراش نفسه قد مله

4- من الزائرة التي يتحدث عنها الشاعر ؟ومتى تزوره؟ الزائرة هي الحمى ، وتزور في المساء

5- حدد إلا بيات التي عبر فيها الشاعر عن المعاني الآتية؟

الوحدة- البيت (3) قليل عائدي

تغلغل المرض – البيت (6) يضيق الجلد

الشجاعة والإقدام في المعركة- البيت (14) تعودان يغبر في السرايا

الأيمان بان الموت قادم – البيت (17) وان اسلم

6- ما السبب الذي إلى مرض الشاعر في نظر الطبيب؟ احسب الشاعر بالحمى كما يرى الطبيب بسبب شي آكله واشربه

7- هل اقتنع الشاعر بتشخيص الطبيب ؟ لمادا ؟

لم يقتنع الشاعر بتشخيص الطبيب ، لأنه يعرف إن مرضه الحقيقي يعود إلى حالته النفسية

8- كيف شخص الشاعر أسباب حالته المرضية؟

شخص حالته المرضية بأنه كجواد حبس ومنع من الانطلاق وتركوه يستجمم فترة طويلة اكتسبته الخمول

9- يفصل الشاعر في غير موضع بين العزيمة والحسد، البيت (16) وهده حقيقة لان العبرة دائما بقوة إلا رادة والعزيمة وهي قوة معنوية

10- عد إلى المعجم الوسيط لتتعرف معاني المفردات الآتية؟

المطاف-رداء أوثوب من خز مربع دواع لام

جسام- الدمع والمطر

الحمام – الراحة

الكرب- الكوارث

العليق – مات علقه الدابة من شعيره ونحوه

السرايا- مفردها سرية قطعة من الجيش

الحمام- الموت

11- وضع العلاقة الدلالية بين الكلمات في ما يأتي مستعينا بالمعجم

القتام- غبار المعركة الشديد الأسود

العجاج- الغبار

النقع- غبار المعركة الساطع

الحب- المودة

الشوق- الحنين الحب

الهيام – شدة الحب

12- ادكر الإجابة الصحيحة في ما يأتي في ضوء فهلك معنى العبارة في السياق الذي وردت فيه

3- المقصية

1- يخوض الحروب

التحليل:

2- قال الله تعالى (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )

البيت (6)

3- عبر المتنبي عن المصائب التي تحيط بت من كل جانب ، ففي هده القصيدة يقول عبر عنها بعبارة بنت الدهر المعنى إن الدهر لا ينجب إلا المصائب والكوارث

- استفهام يفيد الإنكار والتعجب، استفهام بلاغي يدل على تعجب

4- وبنات السحابة تعني – الهموم

وبنات يئس تعني – الأمطار

وبنان العين تعني – العيون

وبنات الشفاه تعني – الكلمات

5- أشار الشاعر في البيت الثالث إلى ظاهرة اجتماعية سلبية هي الحسد ، فما دوافعها؟ برأيك

كيف يمكن التخلص منها؟

الحسد ظاهرة إنسانية موجودة في القران ويقصد بهيا تمني زوال النعمة عن الآخرين و دوافعها الإحساس يا لغيرة والغضب؟؟؟؟؟؟؟؟

مع تحيات حنين سليمان الحمد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



عمل الطالبة : هيا العرجاني حنان السلمان حنين سليمان
esraa soso
esraa soso

عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 19/05/2011
العمر : 27

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى